من كتب الإنجيل؟

يفند هذا الكتاب ادعاءات الكنيسة حول الأناجيل الأربعة ونسبتهم لتلاميذ السيد المسيح عليه السلام، ويناقش هذا الكتاب العديد من النقاط ومنها: – جولة سريعة في تاريخ العهد الجديد. – هل كتبة الأناجيل الأربعة هم تلاميذ السيد المسيح عليه السلام؟ – أسماء تلاميذ المسيح وردت في الأناجيل الأربعة ولكن ليس بينهم لا اسم لوقا ولا اسم مرقس، فمن يكونوا؟ – كاتب إنجيل يوحنا لم يعرف سالومة أم يوحنا بن زبدي تلميذ المسيح، فكيف يمكن أن يكون كاتب هذا الإنجيل هو يوحنا بن زبدي؟! – اعترافات إنجيل لوقا. – لا يوجد ما يسمى بالإنجيل الأصلي للأناجيل الأربعة. – هل كُتبت الأناجيل الأربعة بوحي من الروح القدس؟  وحاجة الكنيسة لادعاء ذلك! – اعتراف الأناجيل الأربعة بوجود الإنجيل وفق رواية عيسى المسيح عليه السلام (إنجيل المسلمين). – ظهور عشرات الأناجيل المجهولة المصدر في القرن الثاني واستخدامها في صراع المعتقدات بين أباء الكنيسة المبكرة. – إريناؤس هو من أطلق على تلك الأناجيل الأربعة أسماءها (وفق رواية متى، مرقس، لوقا، يوحنا). – بوليكاربوس وبابياس هي شخصيات وهمية من نسج خيال إريناؤس. – لا يمكن الاستدلال بالبرديات العشرة التي تعود للقرن الثاني. – تحديد تاريخ كتابة البرديات عن طريق الباليوجرافيا هو كذب وخداع. – اعتراف الكنيسة بوجود إضافات مزورة في العهد الجديد. – تأثر أباء الكنيسة المبكرة بالفلسفة اليونانية وإدخالهم إياها في العقيدة النصرانية. – إنجيل يوحنا اقتبس من الفلاسفة اليونانيين ومن فيلون الفيلسوف اليهودي السكندري. – سر فقدان وضياع التوراة (العهد القديم). – من كتب العهد القديم؟ – الكنيسة لا تعرف من كتب الرسالة للعبرانيين ولكن أضافتها للكتاب المقدس لأنها أعجبتها! – اختفاء وفقدان عدد كبير من أسفار الكتاب المقدس.